responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 4  صفحه : 166
يونس، ووهب بن بقية، وإسماعيل بن موسى الفزاري، وإسحاق بن موسى الأنصاري، وعقبة بن مكرم العمى، ويعقوب الدورقي. روى عنه أحمد بن عثمان بن يحيى الأدمي، وجعفر الخلدي. وأحمد بن كامل الْقَاضِي، وإسماعيل بْن عَلِيّ الْخُطبي، وَأَحْمَد بْن جَعْفَر بْن سلم الختلي. وكان ثقة.
أَخْبَرَنِي مُحَمودُ بْنُ عُمَرَ الْعُكْبَرِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ يَحْيَى الأَدَمِيُّ حدّثنا أبو جعفر محمّد بن يوسف الفرغاني، حدّثنا وهب بن بقية حَدَّثَنَا خَالِدٌ الطَّحَّانُ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ. قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم أسمر اللون.
حدّثنا محمّد بن أحمد بن رزق حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْن عَلِيّ الْخُطبي. قَالَ: مات أَبُو جعفر بن التركي يوم الثلاثاء لعشر خلون من جمادى الأولى سنة خمس وتسعين- يعني ومائتين.
وكذلك ذكر ابن مخلد فيما قرأته بخطه.
وقرأت على الحسن بن أبي بكر عن أحمد بن كامل. قَالَ: مات أبو جعفر محمّد ابن يوسف بن التركي في يوم الثلاثاء لاثنتي عشرة ليلة مضت من جمادى الأولى سنة خمس وتسعين ومائتين، وحضرته وكنت مع الهيثم بن خلف الدوري، فغسل في حمام، ولم يك له وارث، فرفع أمره إلى محمد بن يوسف أبي عمر القاضي، فوجه جماعة من شهوده، فتولوا تجهيزه، فأخرج من منزله في عباءة خلقه ولم يظهر له غيرها.
وَأَخْبَرَنِي الهيثم أن أباه كان فرغانيا، وكان أبوه مولى لزهير بن المسيب وحمل عنه الحديث، ولم أعلم أنه ذم فيه.
1836- محمد بن يوسف، أبو جعفر يعرف بغلام بن أبي أيوب [1] :
حدث عن علي بن الجعد الجوهري، ويحيى بن أيوب المقابري. روى عنه أحمد ابن عثمان بن الأدمي.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ المتونى حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ يَحْيَى الأَدَمِيُّ حدّثنا محمّد بن يوسف- غلام بن أبي أيّوب- حدّثنا يحيى بن أيوب حدّثنا

[1] 1836- هذه الترجمة برقم 1520 في المطبوعة.
نام کتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلمية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 4  صفحه : 166
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست